لقاءٍ على خشخشات الحلي
يميناً وقرقرة في الصدى
وعطرٍ تخلّف في المدخل
كما الآنَ ـ من قبل أن تركبي ـ
سألقاك من قبل أن تنزلي
وقد زفك موكب الذكريات
عروساً لهذا الهوى الأرمل
رداؤك أبيضُ من أبيضٍ
يجرجر أطولُ من أطول
بجيدك عقدٌ من الأغنيات
حبـّاته :أنتِ لي ! أنتِ لي
أنت لي أنت لي أنت لي
أنت لي أنت لي أنت لي
غداً ترجعين إلى المنزل
ونعشق من أوّل الأول ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق